قال السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر ( قدس سره الشريف ) في قصيدة له من ديوان ( مجموعة أشعار الحياة ) بعنوان ( في وفاة منتظر) التوأم لسماحة السيد مقتدى الصدر( أعزه الله ) : ( لكن الرب قد رأى الحكمة ... وهو الحكيم محضاً وصرفا ) ( أن يرى المقتدى على الأرض يسعى ... في حياة تجل قدراً ووصفا ) ( وأستلام الحبيب منتظر الصدر ... ليسعى هناك روحاً مصفى ) ( كي نراه فوق الجنان مطلا ... وبصف من الملائك حفا ) ( طأطأت هذه القلوب خشوعا ... ورضا النفس في الجوانح خفا ) ( فهي إذ رحبت بمن قد تبقى ... بحياة الهنا وعيش مرفا ) ( وخصوصاً بواحد التوأمين ... الفريد مرأى وعرفا ) ( سعدت أرخو : بحب التوأم ... جاء في العام نفسه وتوفا ) .


































آخر التصريحات :



 الغيبة: المغتاب اكثر إجراما وبشاعة وحقارة من قابيل، كيف؟ د. مها الدوري

 نبوءة إشعيا أم نبوءة حزقيال، مصير اليهـــ* ــــــود في توراتهم ؟ الدكتورة مها الدوري

 الدكتورة مها الدوري: (القدس لنا).

 الدكتورة مها الدوري: (خواطر حسينية - سويد بن عمرو بن ابي المطاع).

 خواطر حسينية ... الحفاظ على المصلح / الدكتورة مها الدوري

 الدكتورة مها الدوري: خواطر حسينية ( الهفهاف بن المهند الراسبي).

 الدكتورة مها الدوري: خواطر حسينية (الضحاك المشرقي)

 ماذا تعني لك القضية الفلسطينية؟ كلام ستسمعه لأول مرة. الدكتورة مها الدوري

 #غلق_السفارة_الأمريكية / الدكتورة مها الدوري

 قواعد الحرب في الشريعة اليهــ**ودية ردا على وفاء سلطان. / الدكتورة مها الدوري

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للموقع
  • أرشيف كافة المواضيع
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح
  • أضف الموقع للمفضلة
  • إتصل بنا

 
  • القسم الرئيسي : الأخبار والأقسام الأخرى .

        • القسم الفرعي : المقـالات والكلمات .

              • الموضوع : يهود الأمة ... والمسيحية / الجزء الثاني / بقلم الدكتورة مها الدوري .

يهود الأمة ... والمسيحية / الجزء الثاني / بقلم الدكتورة مها الدوري

 يهود الأمة ... والمسيحية / الجزء الثاني / بقلم الدكتورة مها الدوري

 

بسمه تعالى :

مازلنا في حديثنا عن يهود الأمة هذه التسمية الدقيقة التي أطلقها سماحة حجة الاسلام والمسلمين السيد القائد المجاهد مقتدى الصدر ( دام عزه ) على التنظيمات الاجرامية الارهابية التي تستتر خلف أسم الدين لترتكب جرائمها المروعة وراينا أوجه التشابه بل التشابه عينه بين يهود الأمة واليهود الصهاينة في النهج والسلوك لتنفيذ المخطط ذاته وهو أبادة المجتمع الانساني لتحقيق حلم اليهود بأنهم الشعب الذي سيحكم الارض وعداهم ( الغويم ) غير اليهود هم عبيد وحيوانات خلقها الله على شكل إنسان لتخدم اليهود التلموديين فلا يصح أن يخدم أمراء الارض في أعتقادهم حيوانات ولذا كانت تلك  الحيوانات من الغويم على هيئة إنسان لتخدم اليهود وأرواحهم وكل مايملكون ونساءهم هم ملك لليهود يفعلون بهم مايريدون وإن قتلهم وإراقة دماء غير اليهود هو قربان يقدمونه الإ ساء مايحكمون والعالم كله يرى بشاعة الجرائم المستمرة منذ عشرات السنين بحق أهلنا في فلسطين المحتلة وما يقابلها من جرائم ترتكبها داعش وأخواتها يهود الأمة في الدول الاسلامية وبأسم الاسلام يقتلون المسلمين في مجازر مروعة وما يحصل اليوم من قتل لأهل السنة يعطي مؤشرا واضحا وتأكيدا قاطعا إن يهود الأمة الارهابيون لم يأتوا من أجل السنة ولا يستهدفون الشيعة فقط بل كل مسلم بل كل إنسان غير يهودي والابادة هدفهم الذي تم تصنيعهم وتجميعهم لأجله وما أشبه اليوم بالامس وما أشبه المذابح التي ترتكبها داعش واخواتها ( يهود الأمة ) في الدول الاسلامية بالمذابح التي أرتكبتها المنظمات الارهابية اليهودية الصهيونية في فلسطين فهذا مناحيم بيغن في كتابه ( الثورة ) 1951 يكتب عن مذابح منظمة الأرغوان الوحشية في فلسطين التي يتذكرها العرب وتناقلوا أخبارها بأنها أدت الى فرار 765 ألف عربي فرارا جنونيا في وقت واحد من كل المناطق ويقول وساعدتنا مذبحة دير ياسين في الاستيلاء على حيفا وطبريا ودخول القوات الاسرائيلية إليها كدخول السكين في قالب الزبدة وفر العرب من هذه المنطقة ولم يبق فيها سوى 135 ألف عربي من اصل 900 ألف عربي .

وقد سئل أحد اليهود الذي تعتبره الدول الاوربية معتدل وبارز في حكومة أسرائيل عام 1947 كيف ستعالجون وجود النسبة المرتفعة من السكان العرب في فلسطين فأجاب وبكل برود إنه سيجري تبديدهم ببضع مجازر جماعية مرتبة ومخطط  لها تكفي للتخلص منهم بسرعة فإذا كان هذا المعتدل في نظر الغرب قد خطط لأبادة شعب فأي وحشية سينتهجها المتطرفون منهم وما اكثرهم وما أبشعهم من زمرة ولنا أن نقارن بما يفعله اليوم يهود الأمة في الدول الاسلامية من حملات إبادة وتهجير وذبح وإغتصاب والانتهاكات التي تحدث اليوم بحق الاخوة المسيحيين وتهديم قبور الانبياء والاولياء المراقد المقدسة ودور العبادة والكنائس وهذه قضية أخرى في تطابق السلوك والمنهج بين اليهود الصهاينة التلموديين وبين داعش واخواتها ( يهود الأمة ) لتعطي مؤشرا آخر يؤكد ويوضح حقيقة الانتماء لهذه التنظيمات الارهابية ومن الذي يقف خلف زرعها سكينا مسمومة في جسد الأمة العربية والاسلامية فبالأمس كانت العصابات اليهودية تمسح قرى مسيحية كاملة من على أرض فلسطين كما حدث في عام 1948 عندما دمر يهود أسرائيل الكثير من المساجد والكنائس وأحتلوا أرضها كما دمروا في عام 1948 ما يزيد عن 235 قرية تدميرا كاملا منها عدة قرى مسيحية بحتة كما قاموا بمهاجمة مقابر المسيحيين في حيفا وفي عدة أمكنة أخرى كثيرة وسلبوا ما دفن مع الاموات كما قاموا بتحطيم الصلبان الموجودة على القبور وقاموا بأجبار المسلمين والمسيحيين على الصلاة يوم السبت بدلا من الجمعة والاحد وأغلقوا معابدهم في هذين اليومين والتضييق بشكل مريع على طقوسهم وشعائرهم لإجبارهم على مغادرة فلسطين وقد أدلى البطريك مكسيموس حكيم عقب خروجه من فلسطين وقدومه الى القاهره بحديث لصحيفة الاهرام في عام 1968 ذكر فيها الكثير من الجرائم المروعة التي شاهدها بأم عينه عند ذهابه الى فلسطين وكيف تم إنتهاك حرمة الاماكن الدينية المقدسة في المسجد الأقصى وكنيسة القيامة وما قام به يهود أسرائيل من نسف للبيوت بالمئات حول المسجد الأقصى وكيف صادروا أراضي المسلمين والمسيحيين وطردوهم منها وشردوهم واقاموا عليها المستعمرات اليهودية فأين الاختلاف وما الفرق بين مايفعله يهود الأمة اليوم ويهود اسرائيل في فلسطين بالأمس وهل رأينا مدى دقة سماحة حجة الاسلام والمسلمين السيد القائد المجاهد مقتدى الصدر ( دام عزه ) في وصفه لهؤلاء الارهابيين بيهود الأمة ولماذا أطلق عليهم هذه التسمية يهود الأمة وهم  يكررون مجازر وجرائم اليهود في فلسطين يكررونها اليوم في سوريا والعراق وغيرها من الدول العربية والاسلامية كيف يقوم يهود الأمة اليوم بتفجير الكنائس وقبور الانبياء والاولياء ودور العبادة كما فعلها من قبلهم صانعيهم ومخترعيهم يهود اسرائيل في فلسطين لقد ذكرت الأخت الراهبة ماري تيريز والأب بول جوبيتيه في كتاب القدس ودم الفقراء مشاهدات مروعة لما شاهدوه بأنفسهم من جرائم على يد اليهود الصهاينة في فلسطين من قتل للابرياء العزل من مسيحيين ومسلمين ، تفجير لدور المسلمين والمسيحيين بالديناميت إطلاق الرصاص بدم بارد على اطفال يهربون من الموت ومن جحيم الرصاص وكيف يأتي الجنود الاسرائيليين الى الاماكن المقدسة للمسيحيين ويعملوا أفعالا مهينة ومشينة وتأتي الفتيات شبه عاريات مع الشباب ليمارسوا الرذيلة والفاحشة في تلك الاماكن المقدسة وكأنهم في ناد ليلي دون أي أحترام أو خشوع للمكان المقدس وذكروا مشاهداتهم عن اماكن ودور عبادة قد نسفت بالديناميت كالدير السوري الكاثوليكي ومدرسة الارض المقدسة وكلية الاحزان واحياء عربية مسيحية صرف واحياء اخرى عربية مسيحية ومسلمة وقد دخل اليهود الى جميع بيوت المسيحيين في بيت لحم وسلبوا مافيها من نفائس وأموال وأتلفوا موؤنتها واليوم تعتدي داعش على أخوتنا المسيحيين وتختطف الراهبات وتدخل بيوت المسيحيين وتسلبهم كل مايملكون فيفرون بحياتهم خارجين من أرض آبائهم وأجدادهم خوفا وهلعا من جرائم داعش .. إيه ياداعش .. أنتم حقا وصدقا يهود الأمة بأفعالكم كما وصفكم سماحة حجة الاسلام والمسلمين السيد القائد المجاهد مقتدى الصدر ( دام عزه ) .

ووثيقة رسمية أخرى تؤكد إستهداف يهود إسرائيل للمقدسات ودور العبادة والكنائس فقد أشار " كارل برنا " ممثل اليونسكو للعمل على حماية الممتلكات الأثرية والثقافية في تقرير كتبه إن السلطات الاسرائيلية أعترفت بالاعتداء على الاماكن المقدسة من كنائس واديرة ومساجد وبالاعتداء على المسجد الاقصى وتحطيم الباب الاثري الاوسط وقبة الصخرة المشرفة وضربها بالقذائف وتحطيم ممتلكات الاديرة وكنيسة القديس جورج وضرب اسوار القدس الاثرية  كما أعترفت بسرقة تاج السيدة العذراء ( عليها السلام ) من كنيسة القيامة المقدسة وهذا التقرير منشور في جريدة الاهرام بتأريخ 1968 / 4 / 9 .

وعن ذلك تقول الراهبة تيريز : إن التاج الأثري المسروق ثمين جدا ومعه قلبان من الذهب  الخالص يزينان تمثال السيدة العذراء .. وقالت أيضا : إن ما يجب الإشارة إليه هو إن هذه هي المرة الاولى التي تنتهك فيها حرمة كنيسة القيامة وتتعرض الاماكن المقدسة المسيحية للاعتداء منذ نشأتها ( أنتهى كلام الاخت تيريز ) .. وهنــــا أضع أكثر من خط تحت كلمة منذ نشأتها أي قبل أحتلال اليهود لفلسطين  كانت الاماكن المسيحية المقدسة ورجال الدين والشعب المسيحي يحظى بأحترام ومحبة من قبل الشعب الفلسطيني المسلم وإن مؤسس هذه الانتهاكات الخبيثة هم اليهود ولا نتجنى إن قلنا إن إستهداف الكنائس والاديرة والمسيحيين في مصر يجري أيضا بتخطيط  وتنفيذ يهودي صهيوني خبيث كرها وبغضا بالشعب المصري ولبث الفرقة بين المسلمين والمسيحيين في مصر والمستفيد من التوتر دائما هي إسرائيل بل إن أي فتنة في العالم قد زرعت بذورها منذ قرون لتعميق الطائفية والمذهبية والقومية والتقاتل على أساس عرقي أو ديني أو مذهبي أو قومي هو لتصفية الشعوب والامم غير اليهودية وماذا أكثر من أن نجد تلمودهم يقول " ( إقتنص حياة الغوييم ) غير اليهودي وأقتله فترضى بذلك الله كمن يقدم بخورا إليه " و يقول أيضا ( من واجب اليهودي قتل كل من ليسوا يهودا نصارى أو غيرهم ) و ( أموال المسيحيين مباحة عند اليهود كالاموال المتروكة أو كرمال البحر فأول من يضع يده عليها يملكها حياته بين يديك فكيف بأمواله ) وأيضا ( يلزمنا إن ننزع قلوب المسيحيين من أجسامهم وأن نقتل أفضلهم ) وكذلك ( إن الكنائس النصرانية بمقام القاذورات وإن الواعظين فيها كلاب نابحة ) و ( على اليهود أن يعاملوا المسيحيين كحيوانات دنيئة غير عاقلة ) وأيضا ( على كل يهودي أن يلعن المسيحيين وغيرهم كل يوم ثلاث مرات ) و ( يسوع " المسيح " إرتد عن الدين اليهودي وعبد الاوثان وهو عدو لله ولليهود ) و ( قتل المسيحي من الامور الواجب تنفيذها وإن العهد مع المسيحي لا يكون عهدا صحيحا يلتزم به اليهودي ) و ( كنائس المسيحيين كبيوت الضالين ومعابد الاصنام فيجب تخريبها ) هل عرفنا الآن لماذا يهدم يهود الأمة داعش وأخواتها من التنظيمات الارهابية الكنائس والاديرة والمساجد ومراقد الانبياء والاولياء ومن أين يأخذون تعاليمهم من اليهود الصهاينة التلموديين فهم يهود الأمة والاسلام منهم براء فالقرأن الكريم يصف المسيحيين بقوله تعالى : ((  ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون   )) .. ويذكر السيدة  مريم العذراء ( عليها السلام ) في سورة كاملة في القرأن الكريم هي سورة مريم ويقول عن نبي الله عيسى ( عليه السلام ) : (( إذ قالت الملائكة يامريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين * ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين * ) .. ويقول عن مريم ( عليها السلام ) : ((وإذ قالت الملائكة يامريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين * يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين * )) .. وأنظروا الى تلمود اليهود ماذا يقول في النبي عيسى ( عليه السلام ) وأمه السيدة العذراء ( عليها السلام ) : (( يسوع الناصري موجود في لجج الجحيم بين الزفت والقطراتن والنار وإن أمه مريم أتت به من العسكري ( بان دارا ) بمباشرة الزنا )) هل رأيتم إنحطاطا وبشاعة وإجرام بحق أنبياء الله ورسله كهذا الاجرام هذا هو المستنقع الآسن الذي يعبأ منه يهود الأمة عقولهم النتنة لتمتد يدهم بالاثم والعدوان على عباد الله مسلمين ومسيحيين ولتتطابق الافعال الشيطانية بين يهود التلمود ويهود الأمة فهم وجهان لانحطاط واحد .. فلا تستغرب أن يقتل يهود الأمة المسيحيين فقبلهم فعلها يهود التلمود يقول ( المؤرخ باركس ) : مصورا المعتقد اليهودي (( إن على اليهودي أن يطلب دم المسيحي من أجل طقوسه الدينية ، ولهذا إشتهر اليهود في العالم كله شرقه وغربه بسرقة أطفال المسيحيين وقتلهم قربانا للإله ( يهوه ) وإن عليه العمل في تسميم آبار المسيحيين ونشر الامراض بينهم وإن عليهم نشر دعاية تفيد بأن العرب والتتر هم أعداء المسيحيين وهم الذين يقومون بهذه الاعمال وفي حال إكتشاف أمرهم فعليهم الإدعاء إنهم قاموا بهذه الاعمال بتحريض من المسلمين والتتر ) أنتهى .... هذا هو دين الصهاينة اليهود التلموديين وديدنهم في عداء الانسانية جمعاء والانسان غير اليهودي مسلما كان أم مسيحيا أم بوذيا أم صابئيا أو إيزيديا مادام ليس يهوديا وهذا هو ديدن يهود الأمة .

للنجاشي ملك الحبشة مقولة شهيرة عندما تلا عليه جعفر بن أبي طالب ( عليه السلام ) سورة مريم بعد أن هاجروا من مكة الى الحبشة فعندما سمع النجاشي ماتلى عليه جعفر بن أبي طالب ( عليه السلام ) من سورة مريم بكى حتى أخضلت لحيته وبكى من كان حاضرا معه من رجال الدين والدولة وقال (( إن هذا والذي جاء به عيسى يخرج من مشكاة واحدة )) أما ماتفعله اليوم داعش ومثيلاتها فالاسلام برىء منه يقول الله تعالى في القرأن الكريم (( لا إكراه في الدين )) أما ماتفعله داعش والتنظيمات الارهابية من إكراه فقد فعله قبلهم يهود التلمود فصار لزاما علينا أن ندعوا داعش ومن لف لفها بـــــ ( يهود الأمة ) كما وصفهم سماحة حجة الاسلام والمسلمين السيد القائد المجاهد مقتدى الصدر ( دام عزه ) ليفهم العالم كله إن هؤلاء صنيعة يهود التلمود وأدواتهم في إبادة الانسانية وليفضح موآمراتهم ودسائسهم وما أكثرها وما أبشعها .

25 رمضان 1435 الموافق الخميس 24 / 7 / 2014

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2014/07/25   ||   القرّاء : 4540















البحث في النصوص :


  

إحصاءات قسم النصوص :

  • الأقسام الرئيسية : 2

  • الأقسام الفرعية : 8

  • عدد المواضيع : 1352

  • التصفحات : 8187973

  • التاريخ : 19/04/2024 - 07:53





























نأمل عند نقل الأخبار او المواد الموجودة في الموقع عدم التغيير في النص وذلك للأمانة الشرعية
 
صدر العراق : الموقع الرسمي للدكتورة مها الدوري ، الباحثة الإسلامية - www.sadraliraq.com
 

Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net